إلى الشّمعة التي تحترق لتنير في دروب حياتنا الأمل
والسَّعادة ... فقناديل الحياة تشتعل داخلكم ... وروح العمل رؤيا لرسالتكم ... فما أنتم
إلا لبنة أساسية تقود من خلفها إلى النّجاح وها أنتم تركت فينا بصمة لكم لن
يمحوها أثر أو طارئ لأنّكم لم تغرسوا معلومة فقط ... بل زرعتم القيم والمبادئ المفعمة
بالتفاؤل ... فروحكم سابقتنا لتعيش في أنفسنا طيلة حياتنا... سنوات مضت جمعتنا على
الودّ والاحترام ... لكم منّا كل التقدير لجهودكم القيمة ... وكل عام وانتم واحة العلم
ومتسع لحمل الرّسالة لقد كنتم معنا على قدم وساق
المشرفه عبير الورد