على أهداب ذكرى جميلة بدت أحلامي البريئات
أعيش اللحظات
أعانق سويعاتي
أداعب وجهاً مضيئاً ، رائع القسمات
أتلمس عبقه
انقش بحبر قلبي همساً عذباً طربت له الأزهار في الغابات
غردت معي الطيور هائمة مرددة أبياتي
أتذكر عيناك مُنيتي وما تخفي النظرات
لا شك لدي أنه وجهك سيدي
وجهاً تشرق شمسه المعطاءة في شوق .. وتزف في فرحِ سحر اللحظات
يا رجلاً ..
عشقته
أدمنته
أحببتك حباً مجرداً من الأهواء و الشهوات
يا رجلاً ..
عشقته
أدمنته
يا رجل .. أنصت
أنصت إلىّ وإلى نداءات الذكريات
لما تسلب مني الفرحة بعد أن علت شفاهي البسمات !
لا تتركني ارحل
وخلفي نار الأشواق والحكايات
لا تتركني للذكرى
احلق وحيدة فوق السماوات
ففي كل هجرة هاجرتها لم أجد سواك تسمو فوق ذاتي