أين المفر ؟؟ومن اكون؟؟؟

وهاي هي الايام تسير بسرعة برق خاطف تسبق العمر وتخطف مني ساعات اتوقها بشوق وحب ...تريدني الدنيا الاستسلام لضعف أجل ...تريدني أن أبقى أسيرة القدر تريدني أن اقدم تنازلات كثيرة حتى اقول لها شكرا ولكن اين المفر أيام هي الباقيه وساعاتها محدودة فاين الامان أذن الذي لطالما حلمت به منذ الطفولة فكل ايامي اصبحت فيها محدودة ولا يسعني حتى الرجوع للوراء لو خطوة فخطوتي باتت محسوبة ولو تقدمت ساعة واحده الى الامام اجد نفسي وحيدة مقهورة والصبر عندي نفذ محصوله فاين المفر ؟؟ أجدني قد تبعثرت مع نسمات ريح تأخذني الى اي مكان تريد فهكذا أصبح حالي وهكذا هي نفسي وضوء قمري وقلمي وما اسطره في الاوراق أتحدث بكل جرأة عن نفسي الذي اتجاهل ان اجدها لو بضع ساعات وابقى اتيه في صفحات فارغة تراها بيضاء ولكني ان لمحتها عيني لو ثانية اجدها سواد غطى عيني حتى لا ارى منها شيئ احبه ...هذه الايام التي اشعر باني ارغب بالمكوث مع نفسي قليلا أبحث عن حلول بديلة اجد فيها نفسي بلا خوف يعصرها او شعور بالضياع ياخذني الى عالم ملئه الغرابة وكانني افقد معنى الحياة شيئا فشيئا أهذا و الامان الذي اتوقه منذ زمن ؟؟اهذه هي السعادة التي لطالما بحثت عنها ؟؟اهذه الضحكة التي لطالما اصل اليها تراها صفراء ولم تزل هي بعينها تراني حطمت بيدي جسر الوصول الى بره نعم بر الامان ما اتكلم عنه ياااااااااااااااااااااااااااا ما اصعب ما اشعر به الان خوف وضعف وفقد للامان وحنان افقده كل يوم يمر واحزان ترافقني دربا لا اريده معي ان يكون واكون معه كما هو يكون ...وماذا افعل اشعر بان قواي قد هلكت شيئا فشيئا ...اشعر بان العمر يسرقني احلامي فما عدت اتذكر ما هيتها لان القدر يسلبني حتى اوطاني ويحول احلامي الى كابوس لعين ونحن نعلم بان الرسم لصورة تكشف مكنون النفس فينا وما يختبئ باللاشعور ولو رسمت رسمة واحده سيبكي كل من يطلبون وينتظرون ...ولو رسمت وردة ويعلم كل ما يحيطون بي انني احب الورود لرسمتها سوداء ذابلة لا تستحق قطفها او وضعها في كاس ماء لانها تموت وتموت ...حتى الوعود اتخيلها كلاما معسول قولي لي نفسي اين المفر ومن اكون ؟؟؟

هو دخول الحمام زي خروجه

هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

حتروحي يعني حتروحي مش حتباتي ليله واحدة بعد الموعد

حتوحشينا مووووووووت ديري بالك اهم شي اصابع رجلك

[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]

هو ضل فيها اصبع ما راح شكله وخلص