بين ريتا و عيوني بندقية
و الذي يعرف ريتا
ينحني و يصلي
لإله في العيون العسلية
و أنا قبلت ريتا عندما كانت صغيرة
و أنا أذكر كيف التصقت بي
و غطت ساعدي أجمل ضفيرة
و انا أذكر ريتا مثلما
يذكر عصفور غديرها
أه ريتا
بيننا مليون عصفور و صورة
و مواعيد كثيرة
أطلقت نار عليها بندقية
اسم ريتا كان عيدا في فمي
جسم ريتا كان عرس في دمي
و أنا ضعت بريتا سنتين
و هي نامت فوق زندي سنتين
وتعاهدنا على أجمل كأس
و احترقنا و احترقنا و احترقنا و احترقنا
في نبيذ الشفتين
وولدنا مرتين
أأأأأأأأأأأأأأأأأأأه ريتا أأأأأأأأأه ريتا
أي شيء رد عن عينيك عيني
سوى إخفائتين و غيوم عسلية
قبل هذي البندقية
كان يا ما كان يا صمت العشية
قمري هاجر في الصبح بعيدا
في العيون العسلية
و المدينة كنست كل المغنين و ريتا