وكانه الصمت اصبح نفسه حوار بين الاطراف ولكن اتعرف اخ حمزة اجد انه اسل طريق حوار هي لحظات الصمت وكان العين هي من يتكلم عما يخبئه اللسان .. ليس كل من تحدث بلسانه يفهم لغة الحديث فكثيرا منا تحدث وقال ولكننا نكتشف بالنهاية انه لا يفهم لغة الحوار وكاننا نتكلم بوادي وهو بوادي حمزة ههههههههههههههههههههه تذكرت شخصا ما كثير الصمت لا يستطع التعبير الا بلغة النظر فقط وكانك قد تفهم ما يقول ودائما يردد بعبارة واحده انه لا يوجد لديه كلام... وممكن ان يكون الشخص لا يعرف كيف يعبر بلسانه ولكنه يفهم لغة الاخرين بنظره بتصرفاتهم وما يصدر منهم من ايحاءات لهذا كل شخص مختلف تماما في قدراته عن الاخر هناك من هو طليق اللسان يتمنى الاخرون لالو انه يصمت لو ساعه وهناك من لا يستطيع التعبير بلسانه فيلجأ الى الصمت وهناك من يخجل لو تحدث بكلمة خوفا من ان يجرح احد بكلماته وهناك من لا يعبر الى بالقلم فينقل كل احساسه وامنياته بين السطور وهناك من يعبر بالرسم فيعكس شخصيته عبر طوط ولون